تغريدات نارية لحمد بن جاسم بعد اختفائه لأسابيع!

رام الله- صدى نيوز - نشر رئيس وزراء قطر الأسبق حمد بن جاسم آل ثاني أمس الأربعاء، سلسلة تغريدات نارية بخصوص الشأن العربي، بعد اختفائه عن مواقع التواصل الاجتماعي لأسابيع.

وقال بن جاسم عبر حسابه الخاص في "تويتر": "لم أتحدث منذ أكثر من شهر، والسبب ليس لعدم وجود مواضيع أو قضايا أو آلام تهم العالم العربي، وما أكثرها، فقد مضى أكثر من شهر على انتهاء القمة العربية التي لم نسمع ولم نر لها أي نتائج، مع أننا في أمس الحاجة لتحقيق الحد الأدنى من النتائج الإيجابية على الأقل".

كي نخطو الخطوة الأولى على طريق الخروج من حالة التشتت والتفرق التي نعاني منها، ونعالج بعض ما يجري في البلدان العربية من مصائب ومصاعب.
فنحن لم نترك بصيص أمل للطفل العربي الذي دمرنا مستقبله، إما بما يملأ نفوسنا من الأحقاد، أو بتخبطنا الاقتصادي والاجتماعي والسياسي.

أما آن الأوان كي نركز على الأقل على تطوير الذات في شتى المجالات؟ فالشعوب العربية تأن منذ زمن من البطالة وقلة المدخول وزيادة الضرائب بشتى مسمياتها، ويا ليت أن هذه الأموال التي تجبى تستغل لتطوير الخدمات من صحة وتعليم وإسكان، ولكن للأسف انها تهدر في مغامرات غير محسوبة.

وأضاف: "كي نخطو الخطوة الأولى على طريق الخروج من حالة التشتت والتفرق التي نعاني منها، ونعالج بعض ما يجري في البلدان العربية من مصائب ومصاعب.. فنحن لم نترك بصيص أمل للطفل العربي الذي دمرنا مستقبله، إما بما يملأ نفوسنا من الأحقاد، أو بتخبطنا الاقتصادي والاجتماعي والسياسي".

وأردف: "أما آن الأوان كي نركز على الأقل على تطوير الذات في شتى المجالات؟ فالشعوب العربية تأن منذ زمن من البطالة وقلة المدخول وزيادة الضرائب بشتى مسمياتها، ويا ليت أن هذه الأموال التي تجبى تستغل لتطوير الخدمات من صحة وتعليم وإسكان، ولكن للأسف إنها تهدر في مغامرات غير محسوبة".

 لم أتحدث منذ أكثر من شهر، والسبب ليس لعدم وجود مواضيع أو قضايا أو آلام تهم العالم العربي، وما أكثرها!
فقد مضى أكثر من شهر على انتهاء القمة العربية التي لم نسمع ولم نر لها أي نتائج، مع أننا في أمس الحاجة لتحقيق الحد الأدنى من النتائج الإيجابية على الأقل،

كي نخطو الخطوة الأولى على طريق الخروج من حالة التشتت والتفرق التي نعاني منها، ونعالج بعض ما يجري في البلدان العربية من مصائب ومصاعب.
فنحن لم نترك بصيص أمل للطفل العربي الذي دمرنا مستقبله، إما بما يملأ نفوسنا من الأحقاد، أو بتخبطنا الاقتصادي والاجتماعي والسياسي.

وتابع: "إذا لاحظتم لم أذكر القدس أو الجولان ولا هزائمنا في شتى المجالات لأن هذا الموضوع أصبح حلما في ظل حكام كل همهم بقاؤهم في السلطة بأي ثمن حتى لو كان هذا الثمن شرف الأمة".