
ترمب يحذر الأسد
رام الله - صدى نيوز - حذر الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، رئيس النظام السوري بشار الأسد وحليفتيه إيران وروسيا، من شنّ "هجوم متهور" على محافظة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة المسلحة، قائلاً: "إن مئات الآلاف ربما يُقتلون".
وقال ترمب في تغريدة على تويتر: "سيرتكب الروس والإيرانيون خطأ إنسانياً جسيماً بالمشاركة في هذه المأساة الإنسانية المحتملة".
وأضاف: "مئات الآلاف من الأشخاص ربما يُقتلون. لا تسمحوا بحدوث هذا!".
وكان وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أعلن في وقت سابق الاثنين استحالة الصبر على الوضع القائم في إدلب شمال سوريا "إلى ما لا نهاية"، مشدداً على ضرورة الفصل بين جماعات المعارضة المعتدلة والإرهابيين.
في حين دعا وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، إلى تطهير محافظة إدلب ممن سمَّاهم بـ"الجماعات الإرهابية". وجاءت تصريحات ظريف من دمشق خلال زيارة "مفاجئة" التقى خلالها الأسد.
في المقابل، أعربت كل من ألمانيا وفرنسا عن قلقهما إزاء عواقب عملية عسكرية محتملة للنظام السوري في إدلب، واعتبرتا أنها قد تكون "كارثية". وقال وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، إنه يرغب في "منع وقوع كارثة إنسانية في إدلب"، مؤكداً أنه سيبحث هذا الموضوع خلال زيارته لتركيا يومي 5 و6 سبتمبر الجاري.
إلى ذلك، أعربت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان لها عن قلقها إزاء "عملية هجومية محتملة واسعة النطاق لقوات النظام السوري وحلفائه في منطقة خفض التصعيد في إدلب". واعتبرت أنه من شأن مثل هذه العملية أن تؤدي إلى "عواقب كارثية"، بما فيها "كارثة إنسانية وكارثة نزوح كبيرة"

الأمم المتحدة: 1.3 مليون نازح سوداني عادوا إلى ديارهم

زيلينسكي: أوكرانيا تحتاج إلى 65 مليار دولار سنوياً لمواصلة الحرب

الدول الأوروبية تعرض تمديد مهلة العقوبات على إيران بشروط

الدفاع الروسية: إسقاط 105 مسيرات أوكرانية في مناطق متفرقة خلال الليل

أميركا توافق على بيع منظومات دفاع جوي إلى مصر

ترمب يأمر بإزالة خيام المشردين في أنحاء البلاد

وزير الخارجية السوري يلتقي وزيرا إسرائيليا في باريس برعاية أميركية
