
المفاجأة السارة... الأبناء في حاجة إليها
رام الله - صدى نيوز - من منّا لا يحب المفاجآت الجميلة! فمهما كانت سنّنا تغمرنا المفاجأة السعيدة بالغبطة، وتترسخ في ذاكرتنا، لتكون الحدث المرح الذي يجعلنا نعيش تردّداته الجميلة لفترة طويلة.
فكيف إذًا بالطفل الذي تشعره المفاجأة الجميلة بالرضى والامتنان، وبأن والديه يكترثان لأمره حين يحقّقان له أمنية حلُم بها، والتي قد تكون لعبة يرغب في اقتنائها، أو نزهة يحلم بها، أو حتى طبقًا لذيذًا فاجأته به أمّه بعد عودته من المدرسة.
وفي المقابل قد يختلط مفهوم المفاجأة ويظن البعض أنها مرادف للمكافأة. ولكن لا، فالمكافأة هي مسألة متوقعة وتكون نتيجة تصرف جيد قام به الطفل، أو أداء أكاديمي حسن... أما المفاجأة فهي بادرة غير متوقعة وأحيانًا تكون لمناسبة، مثلاً مفاجأة الطفل بهديّة كان يتمنّاها في عيده الثامن، و في وقت غير متوقّع، وقد تكون حزينة أو سارة. وفي كلتا الحالين يكون وقعها أقوى، فإذا كانت مفاجأة سارة، يكون رد فعل الأبناء أجمل وأكثر صخبًا ومرحًا، وتضاف إلى ألبوم ذكرياتهم الجميلة.
من هنا يمكن الوالدين التخطيط للمفاجآت الجميلة ليغمروا بها أبناءهم. وهذه بعض الأفكار حول المفاجآت السارة التي ترسخ في ذهن الأبناء وفيما يلي الامثلة.
حفل ميلاد غير متوقّع
مفاجأة الطفل بنزهة إلى مكان يرغب في زيارته منذ زمن
مفاجأة الابن المراهق برحلة خارج المدينة
مفاجأة برسومه الأولى
مفاجأة الطفل بهدية

كيف يمكنك حماية عظامك من الكسور؟

الجيش البريطاني يعلن استعداده لاحتجاز السفن الروسية

تعرّف على اللون الأكثر ضررا للبصر

قد تكون أكثر شراسة في أيام الصيف الحارة.. دراسة جديدة تحذر من الكلاب

تحذير.. لا تذهب لتسوق البقالة جائعًا!

نصائح طبية ثمينة لمن يعانون من أمراض القلب

الحيتان المقاومة للسرطان قد تفتح الطريق أمام طول عمر الإنسان
