سليمان أبو ارشيد

رجوع للأوسمة
نتنياهو ماضٍ باتجاه تهجير غزة وضمّ الضفة سليمان أبو ارشيد

نتنياهو ماضٍ باتجاه تهجير غزة وضمّ الضفة

في تطابق كامل بين مصالحه الشخصية/الحزبية وبين ما يعتبره مصلحة إسرائيل العليا التي سيخلّده إنجازها في السجل الصهيوني إلى جانب الآباء المؤسسين وعلى رأسهم دافيد بن غوريون، يسير نتنياهو بدعم أميركي لا سابق له سوى الدعم الذي وفرته بريطانيا العظمى للحركة الصهيونية عشية إقامة دولتها، مزهوًّا بانتصاراته في...
عندما يعجز العالم عن إيقاف إسرائيل تعجز هي عن إيقاف نتنياهو سليمان أبو ارشيد

عندما يعجز العالم عن إيقاف إسرائيل تعجز هي عن إيقاف نتنياهو

في العالم، ليس هناك من هو قادر على وقف إسرائيل المدعومة من الإمبراطورية العظمى التي تتربّع على عرشها دون منازع، ويمسك "الإنجيليون" المسيحانيون بمفاتيح إدارتها الجمهورية الأكثر ضحالة وتطرّفًا. وفي إسرائيل، ليس هناك من يستطيع وقف نتنياهو وحكومته المعزّزة بجناحي التطرّف الديني والسياسي من أتب...
كم مرة ستقوم إسرائيل بـ"احتلال غزة" المحتلة؟ سليمان أبو ارشيد

كم مرة ستقوم إسرائيل بـ"احتلال غزة" المحتلة؟

بعد 671 يومًا على حرب الإبادة التي دمّرت 80% من بيوت وبنايات قطاع غزة وبُناه التحتية، وقتلت 3% من سكانه، وحوّلت مليوني فلسطيني، غالبيتهم من ضحايا نكبة 48، إلى مهجّرين يسكنون العراء ويُحشرون في مناطق عازلة، صُمّمت لتكون محطات انتقالية على طريق التهجير النهائي، فيما هم "يتوسّلون" لقمة الخبز...
غزّة على حافة الموت.. تقاوم سليمان أبو ارشيد

غزّة على حافة الموت.. تقاوم

بعد أن كسرت "السيوف الحديدية" وحطّمت "عربات جدعون" تقف غزّة على حافة الموت، تربط "عصابات" الصبر على بطون أطفالها الجوعى، وهي تخوض المعركة الأخيرة من حرب الوجود، معركة البقاء على قيد الحياة وكسر طوق سلاح التجويع، الذي تمارسه إسرائيل بتواطؤ ومشاركة أميركية، وبأسلوب لم يعر...
الهدف تفكيك سورية وإقامة "دويلة درزية" تابعة سليمان أبو ارشيد

الهدف تفكيك سورية وإقامة "دويلة درزية" تابعة

بغض النظر عن الفعل الفظيع، المهين والمستنكر الذي ارتكبته وحدات من جيش دولة الشرع أو ميليشيات الجولاني سابقًا ضد أبناء الطائفة المعروفية في السويداء، فإن تدخل إسرائيل بذريعة "حماية الدروز" وقصفها للسويداء وللعاصمة دمشق هو عدوان سافر على السيادة السورية، وحلقة إضافية في مسلسل الاعتداءات الإس...
ترامب يحيل سؤال تهجير قطاع غزة إلى نتنياهو! سليمان أبو ارشيد

ترامب يحيل سؤال تهجير قطاع غزة إلى نتنياهو!

من المفارقات المريرة أن يوصي مجرم الحرب، بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، بدونالد ترامب للحصول على جائزة نوبل للسلام، والأنكى من ذلك أن تكون تلك التوصية هي المكافأة التي يقدمها نتنياهو لسيده في البيت الأبيض على تحرير مئات الأطنان من القنابل التي ألقتها الطائر...
بين الانتصار المزعوم في إيران والحرب الأبدية في غزة سليمان أبو ارشيد

بين الانتصار المزعوم في إيران والحرب الأبدية في غزة

يعزو العديد من الخبراء والمحللين العسكريين "النجاح" في إيران، مقابل "الفشل" في غزة، إلى الفجوة القائمة بين سلاح الجو الإسرائيلي الذي خاض المعركة في إيران وبين سلاح القوات البرية (المشاة والدبابات) العالق في غزة منذ زهاء السنتين دون التمكن من تحقيق أهداف الحرب المعلنة، ولم يحصد سو...
الحرب على إيران وخطأ مقاربة 67 سليمان أبو ارشيد

الحرب على إيران وخطأ مقاربة 67

سارع بعض المحللين الإسرائيليين إلى مقاربة الحرب على إيران بحرب 1967 على مصر ودول المواجهة العربية الأخرى، مشبّهين ما حلَّ بـ"معسكر المقاومة" (الإسلامي) المناوئ لإسرائيل الذي تقوده إيران، في أعقاب الضربات التي وُجّهت لحلقاته وأدّت إلى تحييد حزب الله وسقوط النظام السوري وتوّجت بالعدوان الأخي...
"الحردليم" يقدمون الحل بمحو الفلسطينيين وغالبية الإسرائيليين يؤيدون سليمان أبو ارشيد

"الحردليم" يقدمون الحل بمحو الفلسطينيين وغالبية الإسرائيليين يؤيدون

الصحوة المتأخرة للمثقفين الإسرائيليين من أدباء وفنانين ومحاضري جامعات، ممن اكتشفوا فجأة وبعد زهاء السنتين على الحرب أنها "حرب عبثية تفتقر إلى أهداف سياسية، قتل فيها 15,600 طفل، وهي غير أخلاقية ويرتفع فوقها علم أسود"، كما جاء في العريضة التي وقع عليها 2500 من هؤلاء، بينهم دافيد غروسمان، يهو...
"الحردليم" يقدمون الحل بمحو الفلسطينيين وغالبية الإسرائيليين يؤيدون سليمان أبو ارشيد

"الحردليم" يقدمون الحل بمحو الفلسطينيين وغالبية الإسرائيليين يؤيدون

الصحوة المتأخرة للمثقفين الإسرائيليين من أدباء وفنانين ومحاضري جامعات، ممن اكتشفوا فجأة وبعد زهاء السنتين على الحرب أنها "حرب عبثية تفتقر إلى أهداف سياسية، قتل فيها 15,600 طفل، وهي غير أخلاقية ويرتفع فوقها علم أسود"، كما جاء في العريضة التي وقع عليها 2500 من هؤلاء، بينهم دافيد غروسمان، يهو...