وفد حركة فتح في غزة نهاية هذا الأسبوع
رام الله: أكدت حركة (فتح)، اليوم الأحد، أنه فعليًا ومنذ يوم الثلاثاء الماضي، وفي أعقاب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لصفقته، أصبح الانقسام خلف الظهور، ولا عودة إلى الوراء مهما حصل.
وقال المتحدث باسم حركة (فتح)، حسين حمايل: إن حركته مستعدة لتقديم كل شيء من أجل ملف الوحدة الوطنية، ودعم الخطوات التصالحية، مضيفًا: "نهاية الأسبوع، سيذهب وفد حركة فتح، ومنظمة التحرير، وقادة الفصائل إلى قطاع غزة، ونحن ذاهبون من أجل هدف واحد، وهو توحيد شعبنا وقدراتنا لمواجهة (صفقة القرن)".
وأوضح حمايل، أن ملف الوحدة الوطنية، هو الأولوية والأهم في هذه المرحلة في تاريخ القضية الفلسطينية، في ظل ما يحاك ضد الشعب الفلسطيني من مؤامرات، كان آخرها خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتساءل: إن لم نتحد الآن، متى سنتوحد؟
وعن تغيير الدور الوظيفي للسلطة الفلسطينية، قال القيادي الفتحاوي: هذا يعني أننا أوقفنا كل الاتفاقيات الثنائية مع إسرائيل، بما فيها اتفاقية أوسلو، وبالتالي يعني أنك ستتعامل بنفسك مع كل القضايا، بناءً على أن تتعامل كسلطة مستقلة، بعيدًا عن الاحتلال، ولن يكون هنالك أي تنسيق مع إسرائيل.
قوات الاحتلال تعتقل 6 مواطنين بينهم رئيس بلدية دير استيا بسلفيت
روبيو: لا خطة بديلة من خطة ترامب بشأن غزة ونعمل على ضمان نجاحها
استشهاد لبنانيين في غارة إسرائيلية على مركبة
إردوغان يدعو للضغط على إسرائيل للالتزام بوقف النار
زوجة مروان البرغوثي توجه رسالة إلى ترمب.. "ساعده"
«الأونروا»: على إسرائيل إيقاف ضم الأراضي في الضفة الغربية
قادة الاتحاد الأوروبي يسعون لدور «فعال» في قطاع غزة والضفة الغربية










