
يديعوت أحرونوت: الفجوات كبيرة بين إسرائيل وحماس وأميركا وحدها قادرة على فرض اتفاق
ترجمة صدى نيوز - قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، صباح الأحد، إن الفجوات لا زالت كبيرة بين حماس وإسرائيل بشأن التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار، وذلك رغم كل التسريبات التي تشير إلى وجود تقدم.
ونقلت الصحيفة عن مصادر إسرائيلية ودولية، كما ترجمت صدى نيوز، إن إسرائيل وحماس لا زالتا بعيدتان عن الوصول إلى اختراق حقيقي في المفاوضات.
وبينت أنه بينما حماس وافقت على إطلاق سراح 5 مختطفين، لا زالت إسرائيل تطالب بالإفراج عن 10.
وتقول المصادر إنه بدون تدخل أميركي ضاغط وواضح لن يكون هناك أي احتمال في الأفق للتوصل إلى اتفاق يعيد جميع المختطفين سواء الأحياء أو الأموات.
وقال مصدر أمني إسرائيلي كبير مطلع على التفاصيل "إن مزاعم الحكومة بأن الضغط العسكري يؤتي ثماره وأن حماس غيرت شروطها الأساسية لأول مرة منذ اندلاع الحرب لا تقل صحة عن تصريحات نتنياهو قبل عام بالضبط بأننا على بعد خطوة واحدة من النصر .. الكرة لا تزال في مكانها: ترمب وحده قادر على فرض صفقة الرهائن على نتنياهو".
وأكد المصدر أن تصريحات مكتب نتنياهو التي توحي باستمرار بأن جميع المسؤولين الأمنيين والاستخباراتيين والعسكريين يؤيدون تجديد الحرب، بينما عمليًا، يعتقد جميع المسؤولين أن على إسرائيل ألا تستمر في المماطلة، مما يسمح لحماس بالتعافي، لكن "هذا لا يعني أن أيًا من المختصين اقتنع فجأة بأن الضغط العسكري سيفرج عن الرهائن، بل العكس هو الصحيح .. الضغط العسكري يعرض حياتهم لخطر جسيم ومباشر".
واعترف المصدر بأن إسرائيل هي من انتهكت اتفاق وقف إطلاق النار بالمرحلة الأولى برفضها الانسحاب من محور فيلادلفيا واستكمال مفاوضات المرحلة الثانية.
وأشار إلى أن نتنياهو أراد أن يغير تركيبة الفريق المفاوضا بما يخدم مصالحه السياسية.

تحركات مستمرة.. "التعاون الإسلامي" تقر دعم تعجيل الاعتراف بدولة فلسطين

إسرائيل ترفض "المساعدة الفرنسية" في إخماد حرائق القدس: لا ترسلوا طائراتكم

محافظ طولكرم: البيوت المتنقلة ستوزع بأكثر من مكان حتى لا تتحول لمخيمات جديدة

فيديو - رئيس بلدية سنجل لصدى نيوز: إقامة الجدار العازل على أراضي البلدة يهدد بإنشاء "بلوك"...

وزارة بن غفير تكرم شرطية إسرائيلية اعتدت على فلسطينية بالقدس المحتلة

مصادر خاصة لـ"صدى نيوز": إيقاف وكيل النيابة العامة عن عمله عقب تطاوله على شرطي مرور

"نائب الرئيس أو رئيس المجلس الوطني".. من سيتولى رئاسة السلطة الفلسطينية خلفاً للرئيس عباس؟
