
مصر: الإعدام لـ3 معتقلين والمؤبد والسجن لـ9 آخرين بقضية فراج
رام الله - صدى نيوز - قضت محكمة النقض المصرية اليوم السبت بتأييد حكم الجنايات بإعدام 3 من رافضي الانقلاب العسكري في قضية مقتل اللواء نبيل فراج، ليكون حكماً نهائياً باتاً لا طعن عليه بأي مسار قانوني.
وأصدرت المحكمة اليوم حكمها في الطعن المقدم من 12 معتقلاً من رافضي الانقلاب العسكري، على أحكام الإعدام والسجن المشدد الصادرة بحقهم، على خلفية اتهامهم بقضية مقتل مساعد مدير أمن الجيزة، اللواء نبيل فراج، يوم 19 سبتمبر/أيلول 2013، بمنطقة كرداسة خلال اقتحامها من قبل الأمن، عقب مذبحة فض اعتصامي ميدان رابعة العدوية والنهضة.
بينما قضت المحكمة بتخفيف حكم الإعدام على 4 معتقلين آخرين، وجعله حكما بالسجن المؤبد 25 عاماً، وتأييد حكم السجن المشدد لمدة 10 سنوات على 5 معتقلين آخرين، لتصبح جميعها أحكاما نهائية باتة، بلغ مجموعها (150 عاماً) على المعتقلين.
والصادر ضدهم حكم نهائي بالإعدام هم: "محمد سعيد فرج، ومحمد عبد السميع حميدة، وصلاح فتحي النحاس"، فيما الصادر بحقهم حكم بتخفيف الإعدام إلى المؤبد هم "مصطفي أحمد الشاهد، وعبدالقادر حجازي، وشحات موسى، وصهيب محمد نصر الدين".
أمّا الصادر بحقهم حكم تأييد السجن 10 سنوات فهم "عبد الغني العارف بالله إبراهيم، وجمال محمد إمبابي، ووليد سعد أبو عميرة، وأحمد المتولي السيد، وأحمد عبد الحميد السيد".
وصدر الحكم في الطعن المقدم من المعتقلين، على الحكم الصادر ضدهم من محكمة جنايات الجيزة "ثان درجة"، بإعدام 7 معتقلين، والسجن المشدد لمدة 10 سنوات على 5 معتقلين آخرين.
وكانت النيابة العامة أحالت المعتقلين للمحاكمة الجنائية، بعدما ادعت في قائمة الاتهامات الواردة بأمر الإحالة أنّهم "ارتكبوا جرائم قتل ضابط، والشروع في قتل ضباط وأفراد الشرطة، وإحراز الأسلحة النارية والذخائر، ومقاومة السلطات يوم 19 سبتمبر/أيلول 2013، في منطقة كرداسة خلال اقتحامها من قبل الأمن".

قاض أميركي يأمر بترحيل الطالب الفلسطيني محمود خليل

شبكة أطباء السودان: قوات الدعم السريع تقتل 18 شخصاً وتختطف 14 آخرين

سوريا: قوات الاحتلال تتوغل في بلدتي جباتا الخشب وأوفانيا في ريف القنيطرة

إيران تنفذ حكم الإعدام بحق مدان بالتجسس لصالح إسرائيل

وزير الخارجية السورية يُعلن عن خطة للحل في السويداء

خبراء بالأمم المتحدة: واشنطن ارتكبت "إعدامات خارج القانون" قبالة سواحل فنزويلا

مقتل 50 مواطناً على الأقل في هايتي على "أيدي عصابات فيف أنسانم"
