عربي ودولي
طفل المسجد.. فارق الحياة ودموعه عالقة!
دموعه كانت شاهدة على الجريمة الدامية..صورة مؤلمة جدا
رام الله - صدى نيوز - مات ودموعه في عينيه، وكانت صورته خير شاهد على ما رآه من رعب ووحشية، قبل وفاته متأثراً بجروحه في المجزرة الدامية التي طالت مسجد الروضة في سيناء .
الصورة التي هزت مشاعر المصريين كانت مؤلمة وقاسية، فالدموع توقفت في مقلتي الطفل، وما سال منها لم يسقط على الأرض بل توقف أسفل عينيه ليكون شاهداً على وحشية ما حدث من فظائع وانتهاكات لم تتحملها مشاعره البريئة.
الصةرة كانت بمثابة الشرارة التي أشعلت ثورة الغضب في نفوس المصريين وجعلتهم يطالبون بالثأر والانتقام من إرهابيين نزعت من قلوبهم الرحمة والإنسانية، وانقضوا عند صلاة الجمعة على مدنيين بريئين يؤدون الصلاة.
اقرأ ايضاً
قتيلان و8 إصابات خطيرة في إطلاق نار بجامعة أميركية
سوريا: توغل 6 آليات عسكرية إسرائيلية في ريف القنيطرة الجنوبي
تايلاند تتعهد بمواصلة العمليات العسكرية ضد كمبوديا
ويتكوف يلتقي زيلينسكي وقادة أوروبيين في برلين
ترمب يفتتح مرحلة جديدة من التصعيد ضد مادورو
عقوبات بريطانية على شقيق حميدتي وقادة من «الدعم السريع»
«صحيفة»: قوات أميركية داهمت سفينة في طريقها من الصين إلى إيران











