
مقالات
شارة النصر اليقين
يا خزيكم يا عاركم
هل أصبح ياسر وجهة نظر؟
يا خزيكم يا عاركم
هل أصبح رمز الثورة يرسم وقت ضجر؟
يا خزيكم يا عاركم
أهكذا تدافعون عن كرهكم لشجر فلسطين والحجر؟
يا خزيكم يا عاركم
أنسيتم ربيعة وعدنان أبناء مضر؟
يا خزيكم يا عاركم
الا تذكرون كيف محا التاريخ أشباهكم ؟ وكل من تشبهتم به قد ضاع واندثر؟
يا خزيكم يا عاركم
لم تمطر اليوم سماء فلسطين.. بل بكى على شعب الحبيبة من أشباهكم الغيم وتراب القمر.
يا خزيكم يا عاركم
لن تنالوا من كوفية ثائر قاد شعبا نحو النصر وانتصر
يا خزيكم يا عاركم
لن تهزموه
ولن تهزموا روحه فينا
لن تضيعوا كلماته بقلوبنا
ولا عباراته بعقولنا
لن تمحوا صورته .. ولا شارة النصر اليقين
وبيننا وبينكم القدر
هذا المقال يعبر عن وجهة نظر صاحبه، ولا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر وكالة صدى نيوز.
اقرأ ايضاً

استعادة إسرائيلية للغايات الجوهرية من اتفاقات أبراهام

وأخيرا اعترف العرب أن إسرائيل لا تستهدف الفلسطينيين فقط

835 مليون دولار بلا رصيد: الشيكات المرتجعة تكشف أزمة السيولة في فلسطين

الأمن والرمز الديني والمال كخرائط نفوذ إسرائيلية ناعمة في سورية ما بعد الأسد

قمة الدوحة… فرصة نهوض أم إمعان عجز

روبيو في زيارته لإسرائيل يقول للعرب: لا فيكم ولا في قممكم؟!

البرلمان الأوروبي منصة منحازة و جلسته تُعري ازدواجية المعايير
