
مقالات
شارة النصر اليقين
يا خزيكم يا عاركم
هل أصبح ياسر وجهة نظر؟
يا خزيكم يا عاركم
هل أصبح رمز الثورة يرسم وقت ضجر؟
يا خزيكم يا عاركم
أهكذا تدافعون عن كرهكم لشجر فلسطين والحجر؟
يا خزيكم يا عاركم
أنسيتم ربيعة وعدنان أبناء مضر؟
يا خزيكم يا عاركم
الا تذكرون كيف محا التاريخ أشباهكم ؟ وكل من تشبهتم به قد ضاع واندثر؟
يا خزيكم يا عاركم
لم تمطر اليوم سماء فلسطين.. بل بكى على شعب الحبيبة من أشباهكم الغيم وتراب القمر.
يا خزيكم يا عاركم
لن تنالوا من كوفية ثائر قاد شعبا نحو النصر وانتصر
يا خزيكم يا عاركم
لن تهزموه
ولن تهزموا روحه فينا
لن تضيعوا كلماته بقلوبنا
ولا عباراته بعقولنا
لن تمحوا صورته .. ولا شارة النصر اليقين
وبيننا وبينكم القدر
هذا المقال يعبر عن وجهة نظر صاحبه، ولا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر وكالة صدى نيوز.
اقرأ ايضاً

عرفات، عباس.. ما بين الزعيم والرئيس؟!

حركة فتح ما بين السلطة والدولة والمقاومة المسلحة

استعادة علاقات الحامي والزبون

حوكمة المؤسسات ومكافحة الفساد في فلسطين: بين الواجب الوطني والالتزام الدولي

نحو رؤية وطنية تُحَوِّل “الهدنة”لإنهاء الاحتلال

زعيم أقوى من النظام: نرجسية ترامب وامتحان الديمقراطية

67 مليار دولار لإعمار غزة: من سيبني الحلم؟
