بعد امريكا.. مظاهرات كبيرة في باريس ضد العنصرية والشرطة تستخدم القوة
صدى نيوز: شهدت العاصمة الفرنسية باريس، مساء امس الثلاثاء، احتجاجات كبيرة ضد عنف الشرطة وعنصريتها ضد أصحاب البشرة السمراء.
وطالب المحتجون بمحاسبة قتلة آداما تراوري، الشاب ذي البشرة السوداء الذي لقي حتفه عام 2016 أثناء استجوابه من قبل الشرطة.
وتأثرت هذه المظاهرة بشكل واضح بالمظاهرات في الولايات المتحدة، احتجاجا على مقتل جورج فلويد على يد الشرطة أثناء عملية توقيفه، وفقا لصحيفة "لوفيغارو".
ورفع العديد من الشباب في حشد مختلط عرقيا وفي أجواء سلمية وهادئة إلى حد كبير، لافتات حملت شعارات مرتبطة بحركة "بلاك لايفز ماتر" أو (حياة السود مهمة) في الولايات المتحدة.
ودعت شقيقة أداما تراوري، الذي توفي عام 2016 بعد اعتقاله على أيدي شرطة الدرك في بلدة شمالي باريس، وأنصارها، إلى الاحتجاج بالقرب من مجمع محاكم باريس الرئيسي.
وحظرت شرطة باريس الاحتجاج، قائلة إنه ينتهك قيود فيروس كورونا المستجد التي تحظر تجمع أكثر من 10 أشخاص.
وحصلت بعض المواجهات والتراشق بالحجارة خلال المظاهرة، وأشعل بعض المحتجين النار في حاويات للقمامة قبل أن تفرقهم الشرطة إلى الشوارع الجانبية لساحة "بلاس دو كليشي" حيث يقع قصر العدالة.
اليمن: تصعيد عسكري في الجنوب وتحذيرات من توظيف القاعدة لإشعال الفوضى
هجوم روسي واسع على كييف وأوكرانيا تتأهب جويا
قاض أميركي يمنع إدارة ترمب من احتجاز ناشط بريطاني مناهض للتضليل الإعلامي
زعيم كوريا الشمالية يأمر بزيادة انتاج الصواريخ في عام 2026
أميركا تشن ضربة قوية ضد «داعش» في شمال غرب نيجيريا
الحكومة اليابانية تقر ميزانية دفاع قياسية تهدف إلى ردع الصين
تركيا ترسل الصندوق الأسود لطائرة الحداد إلى دولة محايدة










