ناصر القصبي ينتقد برنامج "اطمأن قلبي" .. ما السبب؟
صدى نيوز: انتقد الفنان السعودي، ناصر القصبي، برنامجا إماراتيا، والمعني بتقديم المساعدات للبسطاء خلال رمضان الشهير بـ"شهر الخير".
وفيما أشاد القصبي بفكرة برنامج "قلبي اطمأن" النبيلة، إلا أنه يرى أن مساعدته لأشخاص معروفين وشخصيات عامة مثل الفنان صلاح تيزاني "أبو سليم" أمر مؤذي ومهين في حقه.
وغرد ناصر القصبي عبر حسابه على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي: " البرنامج الإماراتي "قلبي اطمأن" حقق نتائج طيبة في المواسم السابقه لفكرتة الإنسانيه النبيلة، ولاشك أن صناع هذا البرنامج مشكورين قدموا مساعدات عظيمة للبسطاء في كل مكان، لكن مساعدتهم لأشخاص معروفين كما هو مع الفنان أبو سليم ... أرآها مؤذية و مهينه في حقة وإن كان المقصد نبيلا".
ويعد الفنان اللبناني، صلاح تيزاني، الشهير باسم "أبو سليم" (92 عاما) من رموز الفن في لبنان والعالم العربي.
ويعرض برنامج "قلبي اطمأن" الإماراتي نماذج من الأعمال الخيرية في شهر رمضان، التي يمكن أن يقوم بها أي شخص، في محاولة لأن يبحث كل شخص عن الخير الذي بداخله.
وأخفى بطل البرنامج "غيث" وجهه طوال 4 سنوات، ولكن بعض النشطاء روجوا صورته، التي قيل إنها التقطت له خلال تصويره إحدى حلقات "قلبي اطمأن" في الأردن.
واحتل اسم برنامج "قلبي اطمأن" قائمة الأكثر تداولا "التريند" في معظم دول الخليج تقريبا خاصة خلال شهر رمضان، ويحقق كل موسم نسب مشاهدة عالية وتفاعل ملحوظ منذ بداية عرضه في 13 مايو/ أيار 2018.
ويعرض برنامج "قلبي اطمأن" حالات اجتماعية واقعية، ويعمل هذا الشاب الإماراتي غيث على مساعدتها، متنقلا في مختلف دول العالم من الأردن إلى مصر والعراق وسوريا وأوغندا.
وتعمد القائمون على البرنامج إخفاء شخصية غيث، والتركيز على عمل الخير الذي يقوم به، ويقوم كل موسم بتغيير ملابسه بحيث لا يمكن لأحد التعرف على شخصيته.
وعرض من برنامج "قلبي اطمأن" 3 مواسم حتى الآن من بينهم موسم رمضان الجاري، وعرض له أيضا موسم قصير من 8 حلقات في نوفمبر/تشرين الثاني 2019.
إفلاس الشركة المبتكرة "Roomba" يهدد مستقبل شركات التكنولوجيا المتعثرة
تقرير: المشتبه به في هجوم جامعة براون قتل عالماً عبقرياً في جريمة صادمة
دراسة حديثة تشكك في أمان المُحلّيات
لماذا باتت طهران مهددة بالعطش؟
مئات من عملاء "سيسكو" معرضون لحملة قرصنة صينية جديدة
نظام غذائي شبيه بالصيام يقاوم السمنة ويُحدث تغييرات بالدماغ
5 توقعات لدور الذكاء الاصطناعي المتنامي في الإعلام عام 2026











