
التهديد الأول.. العبوات الناسفة تقتل 70% من جنود الاحتلال في غزة
صدى نيوز - نشرت إذاعة جيش الاحتلال ثلاث ملاحظات أساسية تتعلق بكمين بيت حانون الأخير، الذي أسفر عن مقتل 5 جنود إسرائيليين.
العبوات الناسفة.. التهديد الأكثر فتكاً
بحسب ما نقل عن قادة عسكريين كبار، تُصنف العبوات الناسفة كأخطر تهديد يواجه القوات البرية في غزة حاليا، حيث تشير الإحصاءات إلى أن أكثر من 70% من قتلى الجيش خلال العمليات البرية الأخيرة قُتلوا بسبب العبوات.
ومنذ استئناف القتال في مارس، قُتل 27 جنديا من أصل 38 بهذه الطريقة، توزعت بين عبوات مزروعة في الطرق (19 قتيلا) وأخرى داخل مبانٍ مفخخة (6 قتلى).
تصاعد جرأة المقاتلين وتوثيق العمليات
لاحظ جيش الاحتلال في الأسابيع الأخيرة تغيرا ملحوظا في سلوك مقاتلي حماس، إذ يخرجون من الأنفاق ويتنقلون بين الأنقاض لمواجهة القوات بشكل مباشر، ويتركون كمائنا نارية، حتى بعد الاشتباك الأول، بل ويدخلون في مواجهات مع قوات الإجلاء.
هذا النمط يشير إلى محاولة لتحقيق "إنجازات ميدانية" أكبر، خصوصا أن الكاميرات تُستخدم لتوثيق الهجمات من عدة زوايا بهدف الدعاية الإعلامية.
بيت حانون.. البلدة العصيّة على السيطرة الكاملة
تقول إذاعة جيش الاحتلال: "تبقى بلدة بيت حانون، الواقعة شمال غزة على بعد أقل من ثلاثة كيلومترات من سديروت، نقطة اشتعال ثابتة في العمليات العسكرية".
ورغم تكرار اجتياح الجيش الإسرائيلي لها خلال العامين الماضيين، تُظهر التقارير أن المقاتلين المسلحين يعاودون الانتشار فيها بمجرد انسحاب القوات.
ويُعتقد أن حماس استثمرت بشكل كبير في بنى تحتية تحت الأرض، ما سمح لها بإعادة ضخ المقاتلين والتموضع مرارا، محولة البلدة إلى مركز قتال نشط يصعب تطويقه نهائيا.

الاحتلال يواصل استهداف الصحافيين بغزة: 240 شهيدا صحافيا منذ بدء حرب الإبادة

غانتس يدعو نتنياهو ولبيد وليبرمان إلى حكومة وحدة من أجل إعادة الأسرى من غزة

تسريبات صوتية تكشف اطلاع نتنياهو على كل شيء قبل هجوم 7 أكتوبر

تل أبيب: الآلاف في تظاهرة احتجاجية مطالبة بوقف حرب الإبادة والتجويع في غزة

مقتل جندي إسرائيلي في خان يونس جنوب غزة

يديعوت أحرنوت: إسرائيل تعزز أسطولها بطائرتين لتزويد الوقود في الجو

خلافات إسرائيلية حول وتيرة العملية في غزة وسط ضغوط ملف الرهائن
