
عزام الأحمد عن أحداث عين الحلوة: "علامات استفهام"!
متابعة صدى نيوز - قال عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير، والمركزية لحركة فتح، عزام الأحمد إن الأحداث التي اندلعت في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، جاءت مترافقة مع لحظة افتتاح اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية في مدينة العلمين المصرية برئاسة الرئيس محمود عباس، وهنا نضع علامات استفهام، من وراء هذا التوقيت؟ ولماذا ومن الذي يتعامل مع القوى الارهابية محدودة العدد التي تستخدم وسائلها القذرة للترصد؟
وأضاف الأحمد كما تابعت صدى نيوز: "أقول أن هناك مؤشرات كثيرة لدينا".
وقال: "الذين ارتكبوا جريمة اغتيال أبو أشرف العرموشي يجب أن يدفعوا ثمن جريمتهم هم وكل من تعاون معهم وساعدهم مادياً وسياسياً، وهؤلاء لم يحن الوقت للكشف عن اسمائهم، ومن المقصود بهذا، ولكن كل شي اصبح بأيدي المحققين".
وقال: "هناك محاولة لتفجير الوضع الداخلي الفلسطيني في لبنان ومخيماته، والذين نفذوا كمين اغتيال العرموشي، معروفين لدينا بالاسم".
وقال: "سأبقى في لبنان إلى أن نجد حلولاً جذرية لما جرى".
ولفت إلى تكثيف الجهود اللبناية والفلسطينية الرسمية من اجل تثبيت وقف اطلاق النار والتصدي لأي محاولة لافتعال الصدام مرة أخرى. مؤكداً أنه منذ 4 أيام هناك هدوء كامل بالمخيم، ومن خرجوا منه بدأوا بالعودة لمنازهم.
وأكد أنه تم تشكيل لجنة تحقيق لبنانية فلسطينية بدأت مهامها منذ 3 أيام وقطعت شوطاً كبيراً في التحقيق وحددت المتهمين بدقة وهم لا يزيدون عن أصابع اليد.
وقال: "الجهود منصبة لتسليم هؤلاء القتلة أنفسهم حتى يتم إحالتهم للقضاء اللبناني".
وأشار إلى أن لجنة التحقيق نجحت في الإقاع بأحد المتهمين من هؤلاء القتلة.

نتنياهو: إسرائيل ستدمر البرنامجين النووي والصاروخي الإيرانيين

24 قتيلا إسرائيليا ونحو 600 جريح منذ بدء المواجهات مع إيران

مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين في المعرجات شمال غرب أريحا

الوكالة الذرية: لا مؤشرات على تعرض المنشأة السفلية في نطنز لهجوم

"الأونروا": القيود تحول دون دخول كميات كبيرة من المساعدات إلى قطاع غزة

بن غفير: لا تسامح مع مظاهر الفرح بسقوط صواريخ إيران

جرافات الاحتلال تدمر أشجار زيتون في سهل الساوية جنوب نابلس (فيديو)
