
الاحتلال يحول منازل بالضفة لثكنات عسكرية
صدى نيوز -شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة مداهمات واقتحامات في مدن وبلدات متفرقة بالضفة الغربية المحتلة، تخللها اعتداءات على ممتلكات المواطنين وتحويل منازل إلى ثكنات عسكرية.
ففي الخليل جنوب الضفة، داهمت قوات الاحتلال بلدتي إذنا والكوم غرب المدينة، وحولت منزلين إلى ثكنات عسكرية بعد طرد سكانهما.
وأطلقت القوات قنابل الغاز السام على مداخل البلدات مما تسبب في تعطيل الدوام المدرسي.
كما واصل جيش الاحتلال اقتحامه لمنطقة مقبرة الراس جنوب المدينة لليوم الثامن على التوالي، وسط فرض حظر تجوال جزئي وعرقلة حركة السكان.
كما اقتحمت قوات الاحتلال مخيم قلنديا شمال مدينة القدس المحتلة، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع تجاه الشبان، قبل أن تنسحب من المخيم في وقت لاحق من صباح اليوم.
وفي نابلس، شمالي الضفة الغربية المحتلة، اقتحمت قوات الاحتلال مخيمي عسكر القديم والجديد ومحيط مخيم بلاطة شرق المدينة، وجابت آلياتها العسكرية شوارع المنطقة الشرقية دون أن يبلغ عن إصابات أو اعتقالات.
وفي رام الله، وسط الضفة الغربية، دهمت قوات الاحتلال قرى وأحياء عدة، منها دير ابزيع وعين عريك ونعلين غرب المدينة، وأخضعت عددا من المواطنين لتحقيقات ميدانية.
كما أضرم مستوطنون النار في مركبة خلال هجوم على بلدة بيتين شرق رام الله، واعتدوا على منازل وممتلكات الفلسطينيين في المنطقة.
وفي البيرة، اقتحمت آليات الاحتلال حي سطح مرحبا ودهمت عددا من المنازل وعبثت بمحتوياتها.
أما في طوباس شمال شرقي الضفة، فاقتحمت قوات الاحتلال مدينة طوباس وبلدة طمون المجاورة، ونشرت وحدات من المشاة في الأحياء السكنية، كما دهمت منازل عدة بالتزامن مع اقتحام خربة سمرة في الأغوار الشمالية من قبل مجموعات المستوطنين.

أسماء الأوائل في "التوجيهي" لطلبة قطاع غزة مواليد 2006

رئيس الوزراء: جاهزون لتنفيذ خطة التعافي والإعمار في قطاع غزة

الصحة العالمية: أكثر من 15 ألف حالة تحتاج إلى إجلاء طبي عاجل في غزة

أردوغان يحذر إسرائيل: الثمن سيكون باهظًا إذا تكررت الإبادة في غزة

بعد وقف الحرب: الدفاع المدني بغزة ينتشل أكثر من 250 جثمانًا وسط نقص حاد بالمعدات

مستوطنون يهاجمون طاقم مجلس قروي دوما جنوب نابلس

جيش الاحتلال يبرر إطلاق النار في غزة بحجة "الخط الأصفر"
