الصوت اليهودي: الصور القادمة من غزة تُعيد إلى الأذهان صورًا مألوفة من معسكرات الاعتقال النازية
ترجمة صدى نيوز- قالت منظمة الصوت اليهودي من أجل السلام التي تعمل في الولايات المتحدة أن الصور القادمة من غزة تُعيد إلى الأذهان صورًا مألوفة جدًا للمخيمات اليهودية الأوروبية ومعسكرات الاعتقال النازية في الحرب العالمية الثانية. هذا المستوى من التجريد من الإنسانية يُمثل تحذيرًا مروعًا آخر من المدى الذي سُمح فيه للحكومة الإسرائيلية بتصعيد إبادة الفلسطينيين الجماعية.
واضافت المنظمة، نحن الذين نشأنا في ظل المحرقة، لا يمكننا إنكار أوجه التشابه التي نراها مع استعباد مجتمعنا وتجريده من إنسانيته وفق ترجمة صدى نيوز. لقد شهدنا هذا من قبل ونعرف إلى أين يقود. بصفتنا يهودًا مناهضين للصهيونية، نقاوم القمع الإسرائيلي للفلسطينيين، مستفيدين من معرفتنا الجماعية لمنع المزيد من الفظائع. يجب أن نُعلن موقفنا قبل فوات الأوان.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني: "إن هذه المجزرة التي راح ضحيتها فريقنا مأساةٌ ليس فقط لنا في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بل للعمل الإنساني والإنسانية جمعاء".
وقتل الجيش الإسرائيلي 1402 من العاملين في المجال الطبي و111 من أفراد الدفاع المدني في غزة منذ بدء الإبادة الجماعية. كان هؤلاء المسعفون المتفانون، الذين تميزت شعاراتهم الواقية بوضوح، يقدمون الرعاية للجرحى. كان من المفترض أن يعودوا إلى عائلاتهم، لكنهم لم يفعلوا.
وانتشلت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني جثث ثمانية مسعفين، وستة من عناصر الدفاع المدني، وموظف أممي، جميعهم لقوا حتفهم برصاص الجيش الإسرائيلي في رفح أثناء توجههم لتقديم الإسعافات الأولية. وصرح متحدث باسم الدفاع المدني الفلسطيني في غزة بأن كل جثة انتشلت كانت مصابة بنحو 20 طلقة نارية من الجيش الإسرائيلي. ولا يزال مسعف تاسع من جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في عداد المفقودين.
الصحة: حالات الإنفلونزا الموسمية لا تزال ضمن المعدلات السنوية المعتادة
غوتيريش يشدد على أهمية تنفيذ اتفاق غزة بشكل كامل
وزير الخارجية الأميركي طلب من نظيره الإثيوبي المساهمة بقوات الاستقرار الدولية لغزة
لازاريني: 1.6 مليون شخص في غزة يعانون انعدام الأمن الغذائي
ترامب: لا نستبعد خيار العملية العسكرية ضد فنزويلا
مرصد عالمي للجوع: لم تعد هناك مجاعة في غزة.. لكن الوضع خطير
إصابتان برصاص الاحتلال خلال اقتحام مخيم الجلزون شمال البيرة











