ماذا تفعل "طفلة حلب" في الأوسكار؟
هل تذكرونها
رام الله - صدى نيوز - بعد أن تحولت قبل سنتين إلى صوت صارخ يجسد ألم أطفال #حلب ، وخروجها من المدينة التي شهدت دماراً هائلاً، وسفرها إلى تركيا، ظهرت الفتاة السورية الصغيرة بانا العبد على السجادة الحمراء في حفل الأوسكار التسعين ليل الأحد.
وظهرت الطفلة السورية مرتدية فستانا أسود اللون على مسرح "لولبي".
ونشرت على حسابها على تويتر صوراً لها من الحفل الشهير، كاتبة: علينا الوقوف من الأوسكار مع الأطفال الذين يموتون في سوريا.
يذكر أن بانا كانت في السابعة من عمرها يوم بدأت أمها في ديسمبر من العام 2016، تصورها بمقاطع فيديو توجه رسائل إلى العالم، واصفة حياة الأطفال في حلب، حتى أضحت صورة وصوتاً لأطفال المدينة المنكوبة، وإن كان البعض يعتقد أن الطفلة لم تغرد بمفردها، بل بتوجيهات أمها، فاطمة أستاذة اللغة الإنجليزية.
وكانت مجلة "تايم" الأميركية، قد اختارت بانا العبد، لتكون في قائمة الشخصيات الأكثر تأثيراً في شبكة الإنترنت.
كما أن الطفلة وبعد خروجها من حلب، سافرت إلى تركيا حيث منحت الجنسية التركية، وألفت كتاباً ووقعته في كلية الحقوق بنيويورك.
مسؤولة أممية تُصرح: مفقودون في سوريا ما زالوا أحياء
زعيم المعارضة الكاميرونية يفر سراً إلى نيجيريا
أميركا: التصويت بمجلس الأمن لشطب اسمي الشرع وخطاب من قائمة العقوبات الدولية
البرهان: الجيش السوداني عازم على "دحر المليشيا المتمردة"
ارتفاع ضحايا إعصار الفلبين إلى أكثر من 140 قتيلاً
الجيش الإسرائيلي: قتلنا 20 ناشطًا من قوة الرضوان الشهر الماضي
مقتل أكثر من 40 شخصاً وإصابة آخرين في هجوم على تجمع عزاء في السودان










