كيف عرفت تل أبيب مكان المطلوبين في البلدة القديمة بنابلس؟
صدى نيوز -قال نير دفوري مراسل القناة 12 العبرية للشؤون العسكرية: "جرت العملية الليلية في نابلس بعد أن التقى وزير الجيش الإسرائيلي بيني غانتس الخميس الماضي برئيس الشاباك، ووافق على سلسلة من الخطوات والعمليات، كان إحداها القضاء على تامر الكيلاني".
ويضيف دفوري: "أدرك الشاباك أن جميع المطلوبين الرئيسيين كانوا مختبئين في مخبأ واحد في القصبة، وربما معرفته جاءت من خلال المقاطع التي ينشرها نشطاء العرين على التيكتوك، وقرر شن عملية معقدة".
وتابع: "خلال الليلة الماضية، تقرر بدء العمل، الذي تمت إدارته من مقر الشاباك في تل أبيب، حيث أشرف رئيس الشاباك ورئيس الأركان أفيف كوخافي على كل شيء عن كثب".
وأضاف: "تألفت العملية من عدة خطوات، من بينها الطريقة التي دخل بها الشاباك إلى القصبة، وتطويق المخبأ وعزل المنطقة، وحدة اليمام هم من دخلوا، وسييرت جفعاتي، وهي وحدة عيدو باروخ الذي قتل على يد رجال “عرين الأسود”، هم الذين عزلوا المنطقة".
وقال:"بعد أن دخلت القوات المكان وحاصرت الشقة، نشأ تبادل كثيف لإطلاق النار هناك".
وتابع: "لم يكن إخراج المقاتلين من القصبة أقل تعقيداً، وفي نهاية الحدث، أنشأ الجيش ممراً آمناً أتاح إخراج جميع الجنود بأمان".
وقال: "بعد ساعات من العملية، قال الجيش الإسرائيلي والشاباك والشرطة إنه “في نهاية العملية المشتركة: تم اغتيال رئيس البنية التحتية في نابلس”.
ترجمة الهدهد
قطر: اجتماع للوسطاء الجمعة لبحث الانتقال لثاني مراحل اتفاق غزة
اعتداءات لقوات الاحتلال والمستعمرين بالضفة الغربية
نتنياهو يعلن عن التوصل لصفقة غاز تاريخية مع مصر
كاتب أميركي: هكذا تحولت مواجهة أميركا مع فنزويلا إلى معركة ترامب الشخصية
الخارجية: استهداف "الأونروا" تصعيد خطير وجريمة إسرائيلية تستدعي مواقف دولية حازمة وفرض عقو...
محكمة الاحتلال تقرّر إغلاق ملف التحقيق في استشهاد الطفل الأسير وليد أحمد داخل سجن "مجدو"
محدث:: إصابات بينها حرجة في قصف للاحتلال وسط مدينة غزة











