بعد وفاة الملكة.. من سيرث الفساتين الملونة والمعاطف وحقائب اليد والقبعات الراقية؟
صدى نيوز - بعد رحيل ملكة بريطانيا، ربما يتساءل البعض عن ورثة ملابسها، خصوصا أن ملابسها لم تعد عادية بل أنيقة جدا.
عرفت إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا الراحلة بفساتينها ومعاطفها ذات الألوان الزاهية، وبكونها استعانت دائماً بمصممين من المشاهير والنجوم لأجل ملابسها الثمينة.
ولم تفارق أناقة الملابس والمقتنيات الشخصية الملكة الراحلة، إذ اتسمت بالإبداع والإلهام وحملت في طياتها رسائل سياسية ودبلوماسية، بمساعدة المصممين الشهيرين ومسؤولي الملابس الموثوقين.
وكانت إليزابيث الثانية، التي غيبها الموت، الخميس الماضي، تفرط بالاهتمام بفساتينها وبالتنسيق بينها وبين معاطفها ذات الألوان مع قبعات متطابقة أيضاً، وحقيبة يدها المربعة المميزة، والتساؤل إلى أين ستذهب ملابسها ومن سيرثها بعد الوفاة؟
وفق وسائل إعلامية عالمية، فإن هناك عدة خيارات للتصرف بمقتنيات الملكة الأنيقة بعد وفاتها تتمثل بما يأتي:
- الكثير من مقتنياتها ستكون تاريخية، بصفتها حاكمة لبريطانيا ونحو 15 دولة بالكومنولث.
- مقتنياتها سواء مملوكة للدولة أو خاصة ستصبح تلقائيًا قطعًا أثرية.
- يشمل ذلك خزانة ملابسها، والأزياء التي ارتدتها خلال الأحداث المهمة والتاريخية أو الزيارات المهمة للحلفاء.
- من المقرر أن تُعرض ملابسها بعد فترة زمنية مناسبة في أحد متاحف الأزياء الرائدة في بريطانيا مثل فيكتوريا وألبرت أو بالقصور الملكية والقلاع.
- قد تشمل المعروضات فساتين زفافها والتتويج، وغيرها من أزيائها الأنيقة.
- قد يتم حفظ الباقي وتوثيقه للرجوع إليه تاريخيًا في المستقبل.
- قد يتم التبرع ببعض القطع للجمعيات الخيرية إن أوصت بذلك.
توقعات بتراجع شحنات الهواتف الذكية عالمياً في 2026
الكونغرس الأمريكي يفتح تحقيقا حول استخدام القراد كسلاح بيولوجي
روسيا تطور وقودا يوفر الطاقة لألف عام
10 عادات يومية تُهدر الوقت والطاقة
7 تمارين لتقوية عضلات الساق
منظمة كرييتف كومونز تؤيد أنظمة "الدفع مقابل الزحف" لتعويض المحتوى في عصر الذكاء الاصطناعي
الشاي والكاكاو يقللان مشكلات صحية يسببها الجلوس لساعات طويلة











