
مفاجأتان في قضية ريان: "السقطة كسرت رقبته وعموده الفقري.. وأعمال الحفر استمرت رغم العلم بأنه ميت"!
صدى نيوز - كشفت وسائل إعلام مغربية مفاجأتين مدويتين في قضية الطفل ريان، أولهما أن الطفل عانى خلال 100 ساعة في البئر، من نزيف في رأسه بسبب ارتطامه بالصخور أثناء سقوطه، كما أظهرت المعاينات الطبية التي أجراها الفريق الطبي الذي دخل إلى النفق لاستخراج الطفل ريان، أنه كان يعاني من كسور في الرقبة والعمود الفقري.
وكانت المفاجأة الثانية أنهم كانوا على علم بوفاة الطفل ولكن كان هناك تكتم على الخبر وبقي في إطار مجموعة ضيقة فقط.
وأوضحت أن الأمل فقد وتم التكتم على خبر الوفاة لكن أعمال الحفر والإنقاذ استكملت حتى أخرج ونقل بسيارة الإسعاف، ليعلن الديوان الملكي المغربي بشكل رسمي عن وفاته لاحقا.
وكانت عملية إنقاذ ريان، البالغ من العمر 5 سنوات، والذي علق في منتصف بئر عمقها 60 مترا ولا يتجاوز قطرها 30 سم، في ضواحي مدينة شفشاون، بشمال المغرب، قد شغلت العالم أجمع.
وشهدت الواقعة تعاطفا كبيرا من جميع أنحاء العالم، حيث نشر مغردون على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، صور الطفل وأرفقوها بتدوينات بلغات مختلفة، ودشنوا العديد من الهاشتاغات.
وترقب الملايين في المغرب والعالم العربي نهاية سعيدة لمحنة الطفل الذي جلبت قصته تعاطفا دوليا واسعا، لكن شاءت الأقدار أن يلفظ أنفاسه الأخيرة وحيدا قبل وقت قليل من وصول فرق الإنقاذ إليه.

11 رافعة تحمي كسوة الكعبة من التمزق خلال موسم الحج

مشاجرة داخل مسجد في مصر تثير تفاعلاً... و«الداخلية» ترد

سائق يتهم وزير خارجية بريطانيا برفض دفع أجرة رحلة من إيطاليا إلى فرنسا

رسميا أنشيلوتي مدربا لمنتخب البرازيل

سمّاعات ذكية تترجم لعدة متحدثين في وقت واحد

هل ستلغي محادثات الذكاء الاصطناعي الآلية تعلّم اللغات الأجنبية؟

العيش قرب ملاعب الغولف قد يزيد احتمالات إصابتك بالشلل الرعاش
