
إسرائيل تُعلق على تصريحات السنوار: الرقم 1111 ليس صدفة!
متابعة صدى نيوز - ما زالت تصريحات رئيس حركة حماس في قطاع غزة، يحيى السنوار، عن سر الرقم (1111) حديث الجميع حتى اللحظة، وسط توقعات بأن الرقم مرتبط بالأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، ولكن كيف عقبت إسرائيل على تصريحاته؟
وخلال مؤتمر صحفي أمس، قال السنوار: "سجلوا الرقم ( 1111) وفي وقت لاحق ستعرفون ماهيته وتفاصيله، سجّلوا الرقم علينا وعلى القـسـام والمقاومة".
وفي هذا الصدد قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية: "بالأمس ألقى السنـوار برقم في الهواء، وقال "تذكروا الرقم 1111" - الرقم ليس صدفة".
وتابعت: "السنـوار يريد الإفراج عن أسرى فلسطينيين في صفقة أكثر من الصفقة التي أعيد فيها الجندي جلعاد شاليط، (السنـوار نفسه كان من بين 1027 أسيرا تم إطلاق سراحهم في تلك الصفقة)".
وأضافت الصحيفة: من خلال المحادثات مع المسؤولين الأمنيين في "إسرائيل"، يمكن فهم أنه لا توجد فرصة لموافقة الحكومة "الإسرائيلية" على مطلب السنـوار الجديد، في المؤسسة الأمنية يعتقدون أنه أقنع نفسه بأنه انتصر في عملية حارس الأسوار لذا فهو يرفع سقف مطالبه".
وتابعت الصحيفة:"وحسب التقديرات فإن "إسرائيل" مصممة على عدم السماح بإعادة تأهيل غزة حتى يتم حل قضية الأسرى والمفقودين، من المشكوك فيه أن تكون الحكومة الحالية والحكومة التي قد يتم تشكيلها، على استعداد لدفع الثمن الذي تطالب به حمـاس".
وفي ذات السياق، كشفت صحيفة "الأخبار" اللبنانية أن رئيس المخابرات المصرية العامة عباس كامل تحدّث، خلال زيارته إلى غزة، عن "تطوّرات كبيرة لدى حكومة الاحتلال تدفعها نحو تنفيذ صفقة تبادل للأسرى، واستكمال ما وصلت إليه المباحثات التي كانت جارية قبل معركة سيف القدس بأسابيع".
وذكر أن هناك "استعداد لدى الاحتلال للإفراج عن غالبية الأسماء التي تطلب حماس الإفراج عن أصحابها"، الأمر الذي ردّت عليه الحركة بالإيجاب وإبداء رغبتها في استكمال الجهود المصرية في هذا الإطار الأسبوع المقبل". وفق الصحيفة

شهيدان برصاص الاحتلال في الضفة واحتجاز جثمانيهما

برنامج الغذاء العالمي: نحو ثلث سكان غزة لا يأكلون منذ أيام

ومصر تؤكدان تواصل وساطتهما: تعليق المفاوضات لعقد مشاورات يعد أمرا طبيعيا

فرنسا وبريطانيا وألمانيا تدعو إلى "إنهاء الكارثة الإنسانية في غزة فورا"

واشنطن تنفي سعيها لـ"نقل" أهالي غزة إلى ليبيا

ضدّ الحرب على غزة والتجويع: الآلاف بمظاهرة قطرية بسخنين ووقفات في عدة بلدات

الرئيس الأميركي: حماس لا تريد التوصل إلى هدنة في غزة
