مثل اليوم.. الجبهة الشعبية تغتال رحبعام زئيفي
صدى نيوز: يوافق اليوم الـ 17 من أكتوبر/ تشرين الأول 2001، الذكرى الـ 19 لعملية اغتيال الوزير الإسرائيلي، رحبعام زئيفي، والتي نفذها ثلاثة عناصر من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، حين تمكنوا من قتل وزير إسرائيلي بسلاحٍ كاتمٍ للصوت.
حيث جاءت العملية ردًا سريعًا على اغتيال الأمين العام للجبهة آنذاك أبو علي مصطفى، والذي سُميّ الجناح العسكري للجبهة على اسمه.
ورغم مرور سنوات طويلة على تلك العملية، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي يستمر باعتقال الأمين العام للجبهة أحمد سعدات المحكوم 30 سنة و40 قياديًا آخر يقضون أحكامًا مختلفة.
فبعد 40 يومًا فقط على اغتيال أبو علي مصطفى بقصف مكتبه في رام الله، قررت الجبهة الرد والثأر، وكان الوزير رجبعام زئيفي هو الهدف.
وشكل اغتيال زئيفي، الجنرال السابق في جيش الاحتلال، والوزير الذي دعا إلى سياسة "الترانسفير" ضد الفلسطينيين وأحد أهم مؤسسي "إسرائيل"، ضربة كبيرة في الوسط الإسرائيلي من ناحية سرعة الرد ونوعية الهدف.
ممداني: هجوم سيدني عمل إرهابي بغيض ومعادٍ للسامية
واشنطن بوست: أوروبا في حالة ذعر من تقلص عدد سكانها
إسرائيل تربط المرحلة الثانية في غزة بتسليم جثة الرهينة الأخيرة
أحمد الأحمد.. مسلم أسترالي أعزل يتصدّى لمنفذ عملية شاطئ بوندي في سيدني
قرار عسكري إسرائيلي بهدم 25 بناية في مخيم نور شمس
دولة فلسطين تدين الهجوم الذي وقع في سيدني الأسترالية
اعتصام أمام مجلس الوزراء للمطالبة باستعادة حقوق عائلات الشهداء والأسرى والجرحى











