اغتيالات لا تنتهي في العراق
بغداد: ما زالت موجة الاغتيالات في صفوف الناشطين العراقيين، مستمرة منذ عدة اسابيع، فمن لم يسقط في ساحات الاحتجاجات، ينال رصاصة غادرة تحت جنح الليل، على يد مسلحين مجهولين.
وتداول رواد مواقع التواصل مقاطع فيديو لحظات استهداف رموز الحراك الشعبي، الذين انتفضوا ضد الفساد والتبعية.
ثائر الطيب، آخر ما تم رصده في سلسلة الاغتيالات الممنهجة ضد الناشطين، حيث تم استهداف سيارته الأحد بعبوة لاصقة، نقل على إثرها إلى مستشفى الديوانية لتلقي العلاج من جروح خطيرة، فيما اغتال مسلحون مجهولون في بغداد، حقي اسماعيل عباس العزاوي.
ناشطون كثر، اختلفت أعمارهم وتوجهاتهم، فتوحدت أهدافهم، وتشابكت طموحاتهم بعراق أفضل، لكن الموت وحد مصيرهم فالهدف من موجة الاغتيالات إسكات أصواتهم عن المطالبة بمحاربة الفساد ومنعم من التعبير عن رفض التدخل الإيراني في شؤون بلدهم.
يذكر ان حملة خطف وتخويف وترويع، تنفذها جهات مجهولة، وكيانات مسلحة بحق المتظاهرين أما السلطات العراقية فلا يبدو أنها تمكنت حتى الآن من الوفاء بتعهداتها بحماية المتظاهرين.
تركيا ترسل الصندوق الأسود لطائرة الحداد إلى دولة محايدة
شهيدان في هجوم إسرائيلي استهدف مركبة جنوب لبنان
منظمة التعاون الإسلامي تعقد احتفالاً مشترك في جدة
هل سُرقت أم فُقدت؟.. أسلحة أوروبية أرسلت لأوكرانيا ولم تصل
الأمين العام لجامعة الدول العربية يرحب "بمبادرة السلام السودانية"
مقتل 3 أشخاص بينهم شرطيان بانفجار في موسكو
البرلمان الجزائري يصوت على قانون يجرم الاستعمار الفرنسي










