
صدى نيوز - تحت وسوم كثيرة يعبّر المغردون البحرينيون عن حبهم لفلسطين ورفضهم للتطبيع.
في الوقت الذي تتحضر فيه واشنطن لاستقبال "المطبعين" للتوقيع على "اتفاقية التطبيع" بين دولة الإمارات و"إسرائيل"، تشهد بعض الدول العربية تظاهرة رافضة ضد هذا الاتفاق.
وبعدما حذت البحرين حذو الإمارات، كان رد فعل شارعها ومواطنيها على مواقع التواصل الاجتماعي مغايراً.
وتحت وسوم "بحرينيون ضد التطبيع" والبحرين ترفض التطبيع" غردوا ووعدوا فلسطين.
النائب عن كتلة "الوفاق البرلمانية البحرينية المعارضة" المستقيلة علي الأسود قال واضح أنّ "إسرائيل" ترصد نشاط المجتمع المدني السلمي في البحرين الرافض لاتفاق العار وتراقب كافة وسائل التواصل والمسيرات في مختلف المناطق.
أما إبراهيم شريف فأرفق تغريدته بطابع بريدي، وقال "هل تذكرون هذا الطابع البريدي؟؟ خمسة فلوس عن كل رسالة بريدية، تذهب للمجهود الحربي ضد العدو الصهيوني".
هل تذكرون هذا الطابع البريدي؟؟
— Ebrahim Sharif (@ebrahimsharif) September 14, 2020
خمسة فلوس عن كل رسالة بريدية، تذهب للمجهود الحربي ضد العدو الصهيوني.
اليوم حل محل التضامن العربي ضد المحتل تضامن من نوع آخر، تضامن مع المحتل ضد أبناء الجلدة. ضاعت الكرامة فضاعت معها البوصلة التي كانت تشير دوما الى#فلسطين_قضيتي#بحرينيون_ضد_التطبيع pic.twitter.com/rlKkg2xaPp
واضح أنّ #إسرائيل ترصد نشاط المجتمع المدني السلمي في #البحرين الرافض لاتفاق العار وتراقب كافة وسائل التواصل والمسيرات في مختلف المناطق، وتحلل بيانات المعارضة والشخصيات المستقلة وترسم خطة لمواجهة التحديات المستقبلية لتنفيذ بنود التطبيع على كل المستويات. #بحرينيون_ضد_التطبيع
— Ali Alaswad (@am_aswad) September 14, 2020
أنا مواطنه بحرينيه .. ولا يمثلني أي تطبيع مع #الكيان_الصهيوني الغاصب، ولا أي بيان يسوغ أو يسوق لهذا التطبيع. فلسطين قضيتي، كانت وستبقى#بحرينيون_ضد_التطبيع
— Nada Al Jowder (@JowderNada) September 14, 2020