صدى نيوز: بعد التسهيلات التي أقرتها الحكومة الفلسطينية في الايام الماضية رغم حالة الطوارىء البلاد تسائل المواطن الفلسطيني ان هذه التسهيلات كانت بشكل مدروس ام انها عشوائية واتخذت نتيجة ضغوطات على الحكومة.

التسهيلات التي اقرتها الحكومة شملت العديد من القطاعات وبدأ العمل بها منذ اليوم الثلاثاء.

ومع اقتراب الشهر الفضيل تسائل المواطن الفلسطيني واصحاب المطاعم عن مصير هذه المطاعم خلال شهر رمضان المبارك وهل سيسمح العمل بها.

وزيرة الصحة مي كيلة قالت حول هذا الموضوع انه لا يوجد قرار باعادة فتح المطاعم حتى الان وان لجنة الطوارىء العليا تدرس ذلك لكن لا قرار نهائي حتى الان.