صدى نيوز: صرّح المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن عملية تسليم جثث الرهائن والمعتقلين الذين لقوا حتفهم خلال الحرب ستستغرق وقتاً طويلاً وتشكل تحدياً هائلاً من الناحية الإنسانية واللوجستية.

وأضاف أن هناك احتمالاً حقيقياً بألا يتم العثور على جثث بعض الرهائن، مشيراً إلى أن هذا الأمر يمثل تحدياً أكبر من إطلاق سراح المحتجزين الأحياء، نظراً لتعقيدات الظروف الميدانية وصعوبة الوصول إلى بعض المناطق المتأثرة بالنزاع.