صدى نيوز -  رحب الرئيس محمود عباس، بإعلان رئيس الوزراء البريطاني السير كير ستارمر، رسميا الاعتراف بدولة فلسطين المستقلة وذات السيادة.

وأشاد الرئيس، باعتراف المملكة المتحدة بدولة فلسطين المستقلة، مؤكدا أنها تشكل خطوة هامة وضرورية على طريق تحقيق السلام العادل والدائم وفق قرارات الشرعية الدولية، مؤكدا أن الاعتراف البريطاني بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره ونيل حريته وتجسيد استقلاله سيفتح المجال أمام تنفيذ حل الدولتين لتعيش دولة فلسطين إلى جانب دولة إسرائيل بأمن وسلام وحسن جوار.

وأكد الرئيس، أن الأولوية اليوم، هي لوقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات، والافراج عن جميع الرهائن والأسرى، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة، وتولي دولة فلسطين مسؤولياتها كاملة، والذهاب إلى التعافي وإعادة الاعمار، ووقف الاستيطان وإرهاب المستوطنين.

وجدد، التأكيد على جميع الالتزامات والإصلاحات التي تعهدت بها دولة فلسطين خلال زيارته إلى بريطانيا واللقاء الذي جمعه برئيس الوزراء السير كير ستارمر.

كما رحب الرئيس محمود عباس، بإعلان رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، رسميا الاعتراف بدولة فلسطين المستقلة وذات السيادة، وأن كندا تعرض شراكتها ببناء مستقبل سلمي واعد لكل من دولة فلسطين ودولة إسرائيل.

وقال رئيس الوزراء الكندي كارني، إن الاعتراف بدولة فلسطين يعزز جهود الساعين للتعايش السلمي وإنهاء حكم حركة "حماس"، وأن هذا الاعتراف لا يمنح أية شرعية للإرهاب، والسلطة الفلسطينية قدمت تعهدات للإصلاح وتنفيذ الالتزامات.

وأشاد الرئيس، باعتراف كندا بدولة فلسطين المستقلة، مؤكدا أنها تشكل خطوة هامة وضرورية على طريق تحقيق السلام العادل والدائم وفق قرارات الشرعية الدولية.

وأكد الرئيس، أن الاعتراف الكندي بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره ونيل حريته وتجسيد استقلاله سيفتح المجال أمام تنفيذ حل الدولتين لتعيش دولة فلسطين إلى جانب دولة إسرائيل بأمن وسلام وحسن جوار.

وأكد الرئيس، أن الأولوية اليوم، هي لوقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات، والإفراج عن جميع الرهائن والأسرى، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة، وتولي دولة فلسطين مسؤولياتها كاملة، والذهاب إلى التعافي وإعادة الاعمار، ووقف الاستيطان وإرهاب المستوطنين.

وجدد، التأكيد على جميع الالتزامات والإصلاحات التي تعهدت بها دولة فلسطين خلال الرسالة الرسمية من سيادته لرئيس الوزراء الكندي مؤخرا.

إلى ذلك،  رحب الرئيس محمود عباس، بإعلان رئيس الوزراء الأسترالي انتوني البانيز، رسميا الاعتراف بدولة فلسطين المستقلة وذات السيادة، والاعتراف بتطلعات الشعب الفلسطيني بدولة خاصة بهم، والاعتراف اليوم مع كل من بريطانيا وكندا هو جزء من الجهود الدولية المنسقة لتهيئة المناخ المناسب لتنفيذ حل الدولتين.

وأشاد، باعتراف أستراليا بدولة فلسطين المستقلة، مؤكدا أنها تشكل خطوة هامة وضرورية على طريق تحقيق السلام العادل والدائم وفق قرارات الشرعية الدولية.

وأكد الرئيس، أن الاعتراف الأسترالي بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره ونيل حريته وتجسيد استقلاله سيفتح المجال أمام تنفيذ حل الدولتين لتعيش دولة فلسطين إلى جانب دولة إسرائيل بأمن وسلام وحسن جوار.

وأكد الرئيس، أن الأولوية اليوم، هي وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات، والإفراج عن جميع الرهائن والأسرى، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة، وتولي دولة فلسطين مسؤولياتها كاملة، والذهاب إلى التعافي وإعادة الاعمار، ووقف الاستيطان وإرهاب المستوطنين.

وجدد، التأكيد على جميع الالتزامات والإصلاحات التي تعهدت بها دولة فلسطين خلال الرسالة الرسمية التي أرسلها سيادته لرئيس الوزراء الأسترالي مؤخرا.